logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةقضايا معاصرة

ماحكم العمل كمصور فوتوغرافي ؟

ما حكم التصوير الفوتوغرافي؟

رقم السؤال: 3336

تاريخ النشر: 23/6/2024

المشاهدات: 46

السؤال

ماحكم العمل كمصور فوتوغرافي ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:



  • التصوير الفوتوغرافي جائز إن كانت الصور للوثائق الشخصية والتعريفية بالشخص بطاقة شخصية ..شهادة سياقة ..جواز سفر . ونحو ذلك .


  • والله تعالى أعلم.



الأستاذ: أبو الفضل محمد

أسئلة مقترحة

ما حكم استخدام المعجنات الغير مخبوزة التي تحتوي ع الكحول اﻻتيلي فهناك من يقول انه بتعرضها للحرارة يتبخر الكحول و حلال استخدامها وحبذا لو تكرمتم بمواضيع عن الأكل الحلال لتكون لنا عونا في أوروبا؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: جاء في الحديث عن ابن عمر مرفوعا: ( ما أسكر كثيره فقليله حرام ) رواه أحمد وابن ماجه والدارق...

بعض الناس يسكنون بأوروبا ويرسلون زكاة أموالهم وزكاة الفطر إلى سوريا، وتكلفة التحويل "الخُمس"، فمثلاً لو أرسل ١٢٠ دولار تصل إلى الفقير ١٠٠ دولار فقط، والسؤال تكلفة النقل تحسب من مال الزكاة أم أنه لا تحسب ؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: لا تحسب تكلفة النقل والتحويل من مال الزكاة. الشيخ عبد الهادي الخرسة

هل يجوزُ للمرأةِ أو البنتِ في البيتِ ، أثناءَ عادَتِها الشهريةِ ، أن تتستَّرَ بإيهامِ صفةِ المُصلِّي ؟؟ بحيثُ تُصلي بدونِ تَحريمةٍ ولا قراءة ، و ذلكَ خجلاً من أفرادِ الأسرة ، حتى لا يسألوها عن تركِها المُفاجئ للصلاةِ في المنزل ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: لا يجوزُ لها فِعلُ ذلك ، ...

شخص لديه مؤسسة فردية، وكونه ليس لديه شركاء فهو لا يقوم بإغلاق حساباته كل عام على برنامجه المحاسبي أي هو مستمر من عام ٢٠٢١ لغاية الآن كفترة واحدة. وعد نفسه بأن يتبرع (١٠٪) من أرباحه كل عام وهي تمثل الزكاة والصدقة. وعند سؤالي له: إن الربح ليس وعاء احتساب الزكاة، أجاب أن رأسماله لا يتخطى (٥٪) من حجم أعماله لأنه لا يقوم بإغلاق أعماله سنويا، فهو لا يزيد رأس ماله بصافي الأرباح منذ بداية عمله، وقيمة صافي الموجودات أكبر بكثير من رأسماله، وبالتالي ال (١٠٪) من أرباحه تزيد عن قيمة الزكاة السنوية بشكل أكيد. وحين سؤاله عن كيفية إخراج (١٠٪) من أرباحه بشكل سنوي أفاد أنه فتح حساب خاص منذ بداية العمل، وكلما دفع للفقراء أثناء العام غذى هذا الحساب، ليكون رصيد هذا الحساب في كل رمضان يزيد عن (٢.٥٪) من صافي رأس ماله المضاف لصافي الموجودات أي صافي حقوق الملكية كحد أدنى، وهذا الحساب مصنف على برنامجه المحاسبي كمصروف جارٍ أي أنه يؤثر على صافي الربح. السؤال الأول: هل يمكن أن يستمر التاجر بالسياسة نفسها دون حرج شرعي لأنه لا يرغب بإغلاق الحسابات سنويا.

الجواب

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: تحسب الزكاة بطرقة ثابتة Flat لذلك لا أثر لدمج الفترات المالية طالما أن الحساب سيطبق على الميزا...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY