
كيف يحدد مقدار التعويض في الدين؟
رقم السؤال: 1577
تاريخ النشر: 5/1/2024
المشاهدات: 240
السؤال
كيف يحدد مقدار التعويض في الدين؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
- الأفضل أن نعيد الدين لأصله، فإن كان أحذية نظرنا في تغير سعرها، وإن كان عقارا نظرنا في تغير سعره،
- وعموما الدولار والذهب معياران، أحدهما يبتعد عن الآخر،
- والأفضل في حال عدم معرفة أصل الدين كأن يكون مالا؛ فسلة أسعار لسلع أساسية منها الذهب والدولار وغيرهما.
- هذا القياس وجدته عند المالكية، حيث رأى الدردير تقويم البضاعة أصل الدين بسعر وقتها يوم تزكيتها واعتبار القيمة.
مجلة الاقتصاد الإسلامي
أسئلة مقترحة
صديقتي تقدم لها خاطب ذو خلق ودين ولكن للأسف يريد أن يضع الأغاني (مع موسيقى) في حفل الزفاف. وصديقتي حاولت أن تقنعه كثيراً ولكن للأسف لا يريد. هل عليها إثم في هذه الحالة إذا وضعوا الأغاني في الحفل؟ أم يجب عليها ترك هذا الخاطب على العلم أنها لم تكتب الكتاب بعد وهم متفاهمين على كل شيء تقريباً إلا على هذه المسألة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الأصل في حكم الأغاني المعاصرة الحرمة . فهي لا تخلو من فحش في الأل...
340
ماحكم التعديل على الوجه بالفوتوشوب (سمعت أن هذا من تغيير خلق الله ) ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: التعديل على الصور بالفوتوشوب إن كان بقصد الغش والخداع يحرم .. ...
402
هل المدخن الذي يموت بسبب الدخان يسمى انتحار لأن الدخان يسبب أمراض كثيرة ويسبب أحياناً بوفاته؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ليس حكم المنتحر. إلا إن بالغ في شربه إلى الحد الذي يعرف معه...
251
هل يوجد تجارب فعالة مثمرة لمشاريع الزكاة بدل أن تكون فردية وعشوائية؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: الصحيح أن يكون لها بيت مال يخصها أي صندوق يخصها، فيكون العمل مؤسسيا جمعا وتوزيعا، وهذا يساعد في تحريك...
209

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

