
شخص يعاني من التهاب بروستات و لا يمكنه الحفاظ على وضوئه يخضع إلى علاج لمدة أسبوع فهل يقضي ما فاته من الصلوات بعد انتهاء العلاج؟
ما حكم الصلاة لمريض البروستات؟
رقم السؤال: 3427
تاريخ النشر: 27/6/2024
المشاهدات: 385
السؤال
شخص يعاني من التهاب بروستات و لا يمكنه الحفاظ على وضوئه يخضع إلى علاج لمدة أسبوع فهل يقضي ما فاته من الصلوات بعد انتهاء العلاج؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- يضع منديلاً ويغيره كلما أراد الصلاة.
- ويكون معذوراً في مدة العلاج.
- فيصلي بوضوء واحد لكل وقت صلاة ما شاء من الصلوات في هذا الوقت.
- وإن شاء أن يؤخر الصلاة الأولى (الظهر أو المغرب) إلى آخر وقتها ويقدم الصلاة الثانية (العصر أو العشاء) إلى أول وقتها؛ فيصليهما بوضوء واحد، فذلك حسن.
- والله تعالى أعلم.
الشيخ: محمد أيمن الجمال
أسئلة مقترحة
هل حرام أن تسمح المرأة للنساء غير المسلمات بشرب الماء أو بملء الزجاجة الخاصة بهن في نهار رمضان؟ أو تخبرهن مكان مبرد المياه حين يسألن؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً و سهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: شرب من لا يجب عليه الص...
295
(كفَّارةُ الصِّيام) ؛ لِمَن تُعطى ؟؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: تُعطَى كفارة الصيام لِكُلِّ فقي...
285
جوزي يطلب مني أن أغطي وجهي وعندما أذهب على بيت حماي يراني ابن حماي من دون غطاء الوجه هل هذا حرام مع الدليل؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أولاً: ذهب جمهور الفقهاء (الحنفية والمالكية وأكثر الشافعية وابن قدامة من الحنابلة...
428
هل يصح أن يستخير الرجل الصالح لأخيه ويقول له سأبيت لك استخارة ؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: الأصل أن يستخير صاحب الحاجة لنفسه فإن علم رجلاً مظنة ولاية وصلاح، وإلهام فلا حرج أن يستخير له. الشيخ عبد ...
398

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

