
الغسل من الجنابة ....هل يجزئ عن الوضوء للصلاة ..إن كانت النية المسبقة لغسل بنية رفع الحدث الأكبر وبه يصلي الفرض ؟؟ وإذا كان يجوز ...هل يمكنه صلاة فرض آخر إن لم يحدث ...أم عليه إعادة الوضوء ؟
ما حكم الغسل من الجنابة بنية الصلاة والوضوء؟
رقم السؤال: 3346
تاريخ النشر: 24/6/2024
المشاهدات: 241
السؤال
الغسل من الجنابة ....هل يجزئ عن الوضوء للصلاة ..إن كانت النية المسبقة لغسل بنية رفع الحدث الأكبر وبه يصلي الفرض ؟؟ وإذا كان يجوز ...هل يمكنه صلاة فرض آخر إن لم يحدث ...أم عليه إعادة الوضوء ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- عند السادة الأحناف :
- من توضأ أو اغتسل من الحدث الأكبر بنية استباحة الصلاة ، أو رفع الحدث : أجزأه ذلك ، وصح وضوؤه وغسله.
- قال الإمام بدر الدين العيني الحنفي رحمه الله في " البناية شرح الهداية ".
- النية إرادة استباحة الصلاة بوضوئه ، أو قصد عبادة لا تستغني عن الطهارة ، أو قصد امتثال الأمر.
- والله تعالى أعلم.
الشيخ: بلال الحلموشي
أسئلة مقترحة
زوجي يعمل في شركة، ويطلبون منه شراء قماشٍ، فيشتريه بسعرـ ويخبر الشَّركة بسعر أعلى، ويأخد الفرق. فهل هذا يجوز؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: هذه سرقةٌ وخيانةٌ . إلَّا أن يخبرهم بما يفعل ويرضوا به . الشيخ م...
239
هل ينعقد النذر بتوزيع المصاحف ؟؟ وهل يجب الوفاء به ؟؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: • عند بعض الفقهاء ينعقد النذر بكل قربة، ويستحب الوفاء به إن لم يكن من جنسه عبادة واجبة، كتوزيع المصاحف والكت...
180
الشراء بالتقسيط بالطريقة التالية حلال أو حرام: سعر القطعة بالتقسيط لستة أشهر نفس المبلغ لا يزيد ولكن يختلف سعر النقدي عن التقسيط مثلاً. سعر النقدي ألف ليرة سعر التقسيط ألف ومئة علماً عندم يتم التقسيط سيتم سداد ألف ومئة لا يزيد إلا بتأخر الدفع فقط ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: البيع بالتقسيط مع الزيادة على السعر الأصلي ليس ربا. التقسيط ...
400
هل يجب على المسلم الذي فاتته صلوات أن يقضي الصلوات الفائتة، أم تكفيه التوبة؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: الشَّأْنُ في المُسْلِمِ دِينَاً وَعَقْلَاً أَنْ يُبَادِرَ إلى أَدَاءِ الصَّلَاةِ في وَقْتِهَا، ...
226

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة