
ما حكم الوصية الواجبة لأولاد الابن بعد وفاة الجد؟ فقد سألت، وتعددت الإجابات بين حل وحرمة.
ما حكم الوصية الواجبة؟
رقم السؤال: 1744
تاريخ النشر: 6/1/2024
المشاهدات: 216
السؤال
ما حكم الوصية الواجبة لأولاد الابن بعد وفاة الجد؟ فقد سألت، وتعددت الإجابات بين حل وحرمة.
الجواب
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
- التعدد سببه اختلاف المذاهب في ذلك،
- وبما أن أحد المذاهب المعتبرة أخذ بذلك فصار لابأس به.
- وقد أخذ القانون السوري بهذا الرأي، وهذا يمثل ولي الأمر.
مجلة الاقتصاد الإسلامي
أسئلة مقترحة
صاحبتي وهي صغيرة لكن كانت بالغة، طلبت من أبيها يشتري مستلزمات العيد ورفض، هو كان فقير جدا طبعا، ورفض لأنه محتاج هذا المال، فأخذت منه بالغضب، طبعا ما عملتلو شي، لكن اخذتهم قدامو فقط، وهو ضل رافض وزعل منها، لكن هي شرت فيهم للعيد، والأب حاليا متوفي رحمه الله تعالى، كيف ممكن تخلي يسامحها، لو طلعتهم صدقة عنو بجوز لأنه المال مو كثير يعني؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ما أخذته يعتبر مالا مغصوبا حراما ..وما لبسته مغصوبا .. كان عليها...
231
نحن نعيش في أوروبا وزوجي عمله يبدأ صباحاً باكراً وعندما يخرج إلى عمله يكون أذان الفجر لم يؤذن بعد وعندما يعود في المساء يكون أذن المغرب وفي هذه الحالة تفوته صلاة الفجر والضهر والعصر يومياً ويعود من عمله يقضيها ولا يستطيع الوضوء والصلاة في عمله لعدم وجود طهارة هناك، سؤالي هل يعتبر زوجي آثم؟ أم عليه الجمع أو القصر ؟ أم ماذا ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الأصل أنه لا يجوز تأخير الصلاة عن وقتها إلا من عذر لأن مواقيت الصلاة معلومة ومضبوطة قال ت...
331
هل دين الذهب ربا؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الذهب من الأموال الربوية ، فالأصل أن يكون فيه تقابض في مجلس الع...
267
هل يجوز للجنب والحائض والنفساء أن يقرؤوا القرآن الكريم؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: فَعِنْدَ جُمْهُورِ أَهْلِ العِلْمِ يَحْرُمُ قِرَاءَةُ القُرْآنِ، وَمَسُّ المُصْحَفِ عَل...
262

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة

