logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةفقه

هَل الرُّؤْيَا المنامية شَرْطٌ فِي الِاسْتِخَارَةِ ؟؟

الرُّؤْيَا المنامية والأحلام

رقم السؤال: 119

تاريخ النشر: 29/11/2023

المشاهدات: 221

السؤال

هَل الرُّؤْيَا المنامية شَرْطٌ فِي الِاسْتِخَارَةِ ؟؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

وبعد:



الرُّؤْيَا المنامية لَيْسَتْ شَرْطًا فِي الِاسْتِخَارَةِ 

 

وَرُبَّمَا تَقَعُ وَيُسْتَأْنَسُ بِهَا إنْ كَانَتْ خَيْرًا 

 

قَالَ أَهْلُ الْعِلْمِ : 

 

الْحُلْمُُ بَعْدَ الِاسْتِخَارَةِ يُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ بِسَبَبِ الِاسْتِخَارَة


وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ بِسَبَبِ الْحَالَةِ النَّفْسِيَّةِ الَّتِي يعيشها المستخير مِنَ التَّوَتُّرِ وَالْهَمِّ بِأَمْرِ الِاسْتِخَارَة 

 

لِأَنَّ مَنْ أَصْنَافِ الرُّؤْيَا أَنْ يَرَى الشَّخْصُ مَا يُهَمُّ بِهِ 

 

وَمِن أَصْنَافِهَا الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ 

 

وَالِاعْتِمَادُ فِي شَأْنِ الِاسْتِخَارَة إنَّمَا هُوَ عَلَى انْشِرَاحِ الصَّدْرِ وَتَيَسُّرِ الْأَسْبَاب



الشيخ عبد الهادي الخرسة

أسئلة مقترحة

تقوم إحدى الأخوات بوضع غلاف على المصاحف مصنوع من قماش معين، وتضع على الغلاف زركشات معينة من الخرز، وتضع اسم صاحبة المصحف وتبيع هذه الأغلفة أو هدية، ويكون شكلها جميل على المصاحف. هل في ذلك أي كراهة، وهل وضع اسم صاحبة المصحف فيه إثم؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا شيء في ذلك. لأن كتابة الاسم تدل على أن هذه النسخة من المصحف الشريف تخصّ فلانا من الناس. ...

أنا نويت أتصدق بطعام وبعدها صارت لي ظروف، فلم أستطع أن أتصدق حتى فسد الطعام، ما حكم ذلك هل أتصدق بدل الطعام مال ،أو ماذا أفعل؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً و سهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: ما دمت لم تنويه بالنذر كق...

كيف تعتد المطلقة التي انقطع عنها الحيض ولم تبلغ سن اليأس؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: جاء في "الموسوعة الفقهية" (29/ 329): " ذهب الفقهاء إلى أن المرتابة ، أو الممتد طهرها هي: المرأة التي كانت تحي...

هل يجوز التداوي بالخمر؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: ذَهَبَ جُمْهُورُ الفُقَهَاءِ إلى تَحْرِيمِ الانْتِفَاعِ بِالخَمْرِ للمُدَاوَاةِ، لِقَو...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY