logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةفقه

مَا حَكْمُ أَكْلِ لَحْمِ (الكَنغَر) ؟؟

مَا حَكْمُ أَكْلِ لَحْمِ (الكَنغَر) ؟؟

رقم السؤال: 118

تاريخ النشر: 29/11/2023

المشاهدات: 113

السؤال

مَا حَكْمُ أَكْلِ لَحْمِ (الكَنغَر) ؟؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

وبعد:



اطَّلَعْتُ عَلَى خِلَافٍ بَيْنَ الْفُقَهَاءِ حَوْلَه ، وَأَفْتَى كَثِيرٌ مِنْهُمْ بِالْإِبَاحَة 

 

قَالُوا : " الْأَصْلُ فِي حُكْمِ أَكْلِ لَحْمِ الْحَيَوَانِ الَّذِي لَا يَعْدُو بِنَابِه أَنَّهُ حَلَالٌ مَا لَمْ يَرِدْ دَلِيلٌ يَمْنَعُ مِنْ أَكْلِهِ ، وَحَيْثُ إنَّ (الكَنغَر) لَيْس سَبُعاً ، وَلَا يَعْدُو بِنَابِهِ ، وَإِنَّمَا يَأْكُلُ الْأَعْشَاب ، فَلَا حَرَجَ فِي أَكْلِ لَحمُهُ



الشيخ عبد الهادي الخرسة

أسئلة مقترحة

امرأة عليها صيام ، هل يجوز أن تصوم في أواخر شعبان ، وما الكفارة علماً أن وضع البنت صعب جداً؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: يجوز أن تصوم قضاء ما عليها في هذه الأيام . و لا كفارة علي...

إذا أنا أخذت هذا قرضا باسمي، ولكن شركة العمل التي أعمل معها هي التي ستدفع المال بدلًا مني؛ أي إن عند أخذ القرض سيكون باسمي، ولكن عند التسديد سيكون بين الشركة التي اعمل بها وبين الجهة التي اخذت منها القسط.

الجواب

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: القرض الربوي غير جائز أبدا، سواء أدفعت أنت أم دفع عنك غيرك. الشيخ محمد أبو الفضل

أنا أعمل طبيب اسنان وكما هو معلوم فإن مهنة طبيب الأسنان ذات تكاليف عالية وفي الوقت الحالي كثرت السرقة في مدينتي وكثر "السراقون" ويأتيتي احياناً مرضى أشك في كون أموالهم من السرقات .. فكيف أتعامل معهم ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: القاعدة الفقهية تقول: (ما حَرُمَ لكسبه فهو حرام على الكاسب فقط ، دون من أخذه منه بطريق مباح)...

ما هو رأي الشرع في الحوالة المؤجلة إذا ارتفع سعرها عن الحوالة المباشرة، يعني إذا ١٠٠٠ دينار تعطي أجرة الحوالة ١٠ دينار إن كانت مباشرة، وتعطي ٣٠ دينار إن كانت الحوالة مؤجلة تعطي ال ١٠٠٠ دينار بعد أسبوع؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: جائزة للحاجة، والأصل فيها الكراهة. والجواز إن اتفق الطرفان...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY