
هل سب الدين أو الذات الإلهية يعد كفراً ويفسخ عقد الزواج؟
رقم السؤال: 2299
تاريخ النشر: 11/2/2024
المشاهدات: 153
السؤال
هل سب الدين أو الذات الإلهية يعد كفراً و هل يبطل عقد الزواج و إذا كان يبطله ما الحل؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- سب الدين أو الرب هو كفر وردة عن الإسلام فاسخ لعقد النكاح فورا عند الحنفية...
- وعند الجمهور تمكث فترة عدتها فإن نطق بالشهادتين تعود لعقدها وإلا لا...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: مهند الملا
أسئلة مقترحة
قال ابن الحصار : من ينفي الصفات من المبتدعة يزعم أن لا مدلول للتسميات إلا الذات ، ولذلك يقولون : الاسم غير المسمى ، ومن يثبت الصفات ، يثبت للتسميات مدلولات هي أوصاف الذات، وهي غير العبارات ، وهي الأسماء عندهم .. تفسير القرطبي ، الجزء الأول . ممكن شرح لهذا الكلام .؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: المقصود بالتسمية الاسم كالقادر والعالم المشعر بثبوت زائد ولو في ا...
107
ما حكم قراءة سورة البقرة يومياً ، هل هي بدعة كما يقال ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ليست ببدعة لأن أخذها بركة لكن لم يرد فيها نص يفيد أنها تقضي الحوائج... ...
119
هل يَصِحُّ طلَبُ المَدَدِ مِن عبادِ اللهِ الصَّالِحين ؟؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: مَنِ اعتقَدَ في مَخلُوقٍ أنَ...
167
انتشر في الفترة الأخيرة مقطع للقس زكريا بطرس وهو يقول أن جثة النبي صلى الله عليه وسلم لما مات عفنت وأكلها الدود فكيف يكون موجوداً في قبره وأنا عندما شاهدت المقطع لم أكن اعلم بحديث أن الأرض لا تأكل أجساد الأنبياء فهل علي إثم إذا لم أنكر كلامه في ذلك الوقت ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: عليك أن تستنكر نيله من نبيك عليه الصلاة والسلام ولو كنت تجهل التفاص...

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة