ما حكم من يهنئ الناس بقدوم شهر رجب ، كثير من الاخوة يرسلون رسائل مفادها "من بارك للناس في شهر رجب حرم الله عليه النار أو وجبت له الجنة وما إلى هنالك ...." وينسبون الحديث للرسول ﷺ ، ما حكم هذا الأمر ؟

ممكن شرح بسيط لحديث: عَنْ أَبي أُمامةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَن النَّبِيّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ قَالَ: قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ : إِنَّ أَغْبَطَ أَوْلِيَائي عِنْدِي لَمُوْمِنُ خَفِيفُ الخَاذِ ذُو حَظِّ مِنَ الصَّلاةِ أَحْسَنَ عِبَادَتَ رَبِّهِ وَ أَطَاعَهُ فِي السَّرِّ وَ كَانَ غَامِضًا فِي النَّاسِ لا يُشارُ إِلَيْهِ بِالأَصابِعِ وَ كَانَ رِزْقُهُ كفافًا فَصَبَرَ عَلى ذَلِكَ ثُمَّ نَفَضَ بِيَدِهِ ثُمَّ قَالَ : عُجِّلَتْ مَنِيَّتُهُ قَلَّتْ بَواكِيهِ قَلَّ تُرَاثُهُ. رواه الترمذي (وكذلك أحمد و ابن ماجه) وإسنَاده حسن.

هل يُوجدُ قَولٌ أو أثَرٌ بهذا المعنى ؟؟ (( إذا انفلتت دابَّةُ أحدِكُم فليَقُل يا عبادِ اللهِ احبِسُوا )) و إن كان كذلكَ فما صِحَّةُ هذا الكلام ؟؟

ما صحة حديث: "ما من أيام أحب إلى الله أن يتعبد له فيها من عشر ذي الحجة يعدل صيام كل يوم منها بصيام سنة وقيام كل ليلة منها بقيام ليلة القدر "