logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةتزكية

ما حكم الشجار و الضرب ( الخناقة) إذا كانت بقصد التأديب دفاعاً عن الكرامة أو عن النفس أو دفاعاً عن شخص من الناس؟

ما حكم الشجار ؟

رقم السؤال: 3478

تاريخ النشر: 3/7/2024

المشاهدات: 434

السؤال

ما حكم الشجار و الضرب ( الخناقة) إذا كانت بقصد التأديب دفاعاً عن الكرامة أو عن النفس أو دفاعاً عن شخص من الناس؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:



  • أما دفاعاً عن النفس أو العرض أو الدين ..فهي مشروعة بشرط عدم التعدي ..(فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ) .


  • والدفاع عن شخص من الناس يكون بتخليصه ودفع المعتدي عنه .


  • والله تعالى أعلم.



الأستاذ: أبو الفضل محمد

أسئلة مقترحة

عملت استخارة لكن احتلمت وأدركت ذلك اثناء النوم وجاءني الجواب بعد ذلك هل آخذ بالجواب وأنا على جنابة؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الاستخارة تكون بصلاة ركعتين و دعاء الاستخارة مع التجرّد من ال...

بعض الأحيان أقرأ سورة الواقعة بعد أذان المغرب وقبل صلاة الفريضة بسبب انشغالي ببعض الأمور هل تجزئ قراءتها قبل صلاة المغرب ولكن أذن المغرب ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: ورد في فضل سورة الواقعة أحاديث ضعيفة أن من قرأها كل ليلة لم تصب...

نحن عائلة خرجنا من بلدنا بسبب الحرب إلى بلد فيها أخي. كانت ظروفنا صعبة جدًّا فاضطررنا للاقتراض من أخي حتَّى صار المبلغ كبيرًا. تحسَّن وضعنا وقرَّرنا ردَّ الدَّين لأصحابه. اتَّصلت بأخي وطلبت منه جمع المبلغ بالكامل كي أردَّه، فقال: لا أريد شيئًا منك وأنا مسامحٌ لك، وأخبر كلَّ عائلتي أنَّه مسامحٌ فلانًا بالمبلغ. بعد ذلك صار يلاحظ تحسُّن وضعي فقرَّر أن يتراجع عن كلامه، وقال: إنَّه لم يسامحني بالمبلغ، وأنكر مسامحته. فماذا يترتَّب عليَّ؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أمَّا ديانةً (أمام الله) فلا يترتَّب عليك شيءٌ إن سمعت مسامحته فعلًا...

عندما نتحدث عن شخص بأنه أساء لنا و يكون عندنا يقين أنه أساء لنا فهل حديثنا عنه يعتبر غيبة ونأثم عليه؟ وإذا كانت غيبة فبهذه الحالة كيف يستطيع الإنسان أن ينفس عن قلبه ويعبر عن حزنه عمن أذاه؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY