
كيف يستجاب دعائي؟
رقم السؤال: 2598
تاريخ النشر: 21/3/2024
المشاهدات: 299
السؤال
كيف يستجاب دعائي مع أني لحوحة في الدعاء؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- في الحكم: لا يكن تأخر أمد العطاء موجبا ليأسك
- فهو قد ضمن لك الإجابة فيما يختاره لك لا فيما تختاره لنفسك
- وفي الوقت الذي يريد لا في الوقت الذي تريده لنفسك
- وبنحوه وردت السنة وفيها: يستجاب لأحدكم ما لم يعجل يقول: دعوت فلم يستجب لي.
- فليتدبر...
- والله تعالى أعلم.
الأستاذ: محمد أمين الحموي.
أسئلة مقترحة
هناك أوراد مثل ( حزب النصر للشاذلي و ورد الإمام الغزالي و حزب البحر و غيرها مما يلتزم به السالكين من أهل التصوف ) هل في قراءتها و الالتزام بها شيء من البدعة ؟ طبعاً بعد الأذكار اليومية المعروفة لدينا أهل السنة و الجماعة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: لا ضير بل هو حسن. والله تعالى أعلم. الشيخ: محمد أمي...
313
إذا كانت زميلة لي في العمل كثيرة الكذب على الموظفين وأنا أعلم بأنها تكذب فما العمل؟ هل عليّ إثم في السكوت وستر حقيقة كذبها ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: كثير الكذب يجب التحذير منه خاصة إن كان في كذبه ضرر ومفسدة عامة... ...
332
جارتي كانت تحكي عن ابن جارتها أنو هو مش طبيعي ما قصدها اتعيب أبدا وهي حابة تحكي معها بموضوع ابنها بس خايفة تزعل هل يعتبر من الغيبة لأنو تكلمت عن ابن رفيقتها ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الغيبة هي ذكر الشخص بما يكره سواء كان فيه أو لا... روى الإمام مسلم في "صحيحه" عن أبي ...
308
أنا كنت ملتزمة باللباس الشرعي مذ كان عمري 16 سنة.. ثم اتبعت صاحبات سوء و ارتديت حجاب ليس صحيحاً ،لكني بقيت ملتزمة بعبادتي ، تزوجت و طلقت بعد شهر ، و لم أعد قادرة على العودة إلى دراستي و حياتي ، داومت على الرقية الشرعية ثم تبين لي أنه أذى ، أنا الآن أتعالج و نذرت أنني سأعود للباس الشرعي و أكمل دراستي، لكنني محتارة بين إكمال دراستي ( ماجستير في الإنجليزية أم أتجه للعلم الشرعي) ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: بذرتك طيبة وعاقبتك حميدة إن شاء الله. و غفلة الإنسان طبع فيه ،...
493

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة