logo
hero1hero2
logo
الرئيسيةاقتصاد إسلامي

هل يجزئ دفع زكاة المال للأخت المتزوِّجة الَّتي تدرس في الجامعة؛ رغم أنَّ أوضاع زوجها المادِّيَّة عاديَّةٌ ولايستطيع دفع كامل نفقات الجامعة؟

ما حكم دفع الزكاة للأخت المتزوجة؟

رقم السؤال: 4061

تاريخ النشر: 30/10/2024

المشاهدات: 395

السؤال

هل يجزئ دفع زكاة المال للأخت المتزوِّجة الَّتي تدرس في الجامعة؛ رغم أنَّ أوضاع زوجها المادِّيَّة عاديَّةٌ ولايستطيع دفع كامل نفقات الجامعة؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد:



  • نعم يجزئ دفع الزَّكاة للإخوة والأخوات.


  • والله تعالى أعلم.



الشيخ: محمود أحمد الصالح

أسئلة مقترحة

هل يجوز إقراض الأسهم؟ وهل يجوز إعادة بيعها بسعر أعلى منها أثناء مرحلة الاكتتاب؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: السهم هو ملكية على الشيوع ...

انا أعمل بشركة ونحن ملزمون بالتأمين الصحي، ويتم اقتطاع مبلغ شهري من أجل التأمين الصحي، والتأمين غير إسلامي، وأنا مجبر على اقتطاع مبلغ التأمين من راتبي، فهل يجوز الاستفادة من اشتراك التأمين بزيارة الطبيب والتحاليل وصرف الأدوية؟

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين وبعد: الإلزام للشركة لا للمشتركين فلو دفعت ما اقتطع منك، ف ليس ضروريا أن تستفيد من التأمين . الأمر ...

أنا شريك في شركة بحثية تعتمد على الاستثمار، ولا تمتلك سيولة أو دخل في الوقت الحالي، وأرغب بالخروج منها ويصعب إلزامها بدفع مبلغ كبير كتعويض لي خلال فترة قصيرة. اتفقت مع الشركاء على نقل أسهمي للشريكين الحاليين فورا مقابل تعويض قدره ٢٠٠٠٠٠، يُدفع كالآتي: ١- ١٠٠،٠٠٠ تدفع شهريًا بقيمة لا تقل عن ١٠٠٠، يبدأ الدفع بعد ثلاثة أشهر من تاريخ التوقيع والشركاء ملزمون بالدفع. ٢- ٥٠٪ من عائدات أسهم المشترين حتى يصل مبلغ التعويض إلى ٢٠٠.٠٠٠. وفي حالة إغلاق الشركة أو عجزها فسأعفو عن المبلغ المتبقي. أرجو إبداء الرأي في شرعية عقد التعويض واقتراح أية تعديلات لتجنب الوقوع بالحرام.

الجواب

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: طالما أن قيمة حصتك قد حُددت تماما، فالتخارج صحيح. أما عن السداد فلا حرج فيما اتفقتم عليه ، ...

من يريد شراء الشقة يُسدد ٦٠٪ من قيمتها، ثم يمول ٤٠٪ من الباقي مرابحة، بحيث يدخل معه شخص آخر، فيُكتب عقد واحد بالشراء ثم يبيع الممول حصته له بزيادة بنسبة من ثمن الشراء الأول كل ذلك في الوقت نفسه أو بفارق يوم أو يومين. مع العلم أن الممول نفسه هو شاري لحصته بتمويل مرابحة على الشقة نفسها. مثال ذلك: اشترى أحمد جزءاً من الشقة مشاركة مع محمد (المشتري الأخير). وباع أحمد الجزء الذي يملكه من الشقة مرابحة لمحمود. ثم باع محمود الجزء الذي يملكه من الشقة مرابحة لمحمد (المشتري الأخير). وأصبحت الشقة كلها مملوكة لمحمد بعقود مرابحة؟

الجواب

الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: لا يصح الشراء مرابحة والبيع...

اسأل سؤالاً
footre

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد

جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024

تم التطوير بواسطةBMY