ما حكم النظر إلى شعر المخطوبة؟
رقم السؤال: 3249
تاريخ النشر: 21/6/2024
المشاهدات: 64
السؤال
ما حكم النظر إلى شعر المخطوبة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- لا يجوز إلا بعقد.
- والله تعالى أعلم.
الشيخ: محمد أمين الحموي
أسئلة مقترحة
تقدّم لي خاطب خلقه جيّد ودينه أيضًا جيّد ويحفظ قدرًا من القرآن الكريم، ولكن المشكلة أنني لم أتقبل شكله كثيرًا أو ليس كما كنت أريد وأنه من جنسية مختلفة وعاداته مختلفة تمامًا فهل هذا الشيء يعتبر عائقًا ويمكن رفض الزواج بسببه؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: نص سادتنا الحنفية على وجوب نظر المرأة للرجل عند الخطبة بل قالوا نظرها ل...
145
هل يثبت الطلاق في حال كان الزوج في حالة عصبية وكانت الطلقة الثالثة؟
الجواب
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: 1- طلاق الغضبان : يختلف بحسب درجة الغضب، فإذا وصل لدرجة لا يعرف ما صدر عنه، ولا يدري من أمامه ومن يخ...
توفي جدي بعد والدي وعند تقسيم ميراث جدي على حياته قال لنا حصة والدكم ماتت بموت أبيكم ولم يعطنا ولو مثقال ذرة، ونحن حاليا لدينا أنا وأخوتي من والدي بيت نريد بيعه، فهل يحق لأعمامي المطالبة بحصة والدهم كونه توفي بعد والدي، أو أن حق جدي سقط بوفاته، مع العلم جدتي لوالدي ما زالت على قيد الحياة
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: طبعا الأعمام لهم الحق بمطالبة نصيب والدهم من ولده الذي هو أخيهم وله سد...
حصل خلاف بيني وبين أهلي وعلى إثره حلفت بالطلاق ألا أتعامل معهم ولا أعيش معهم وكنت في وقت غضب وعندما هدأت وتصالحت مع الأهل تذكّرت الحلف بالطلاق فهل يقع الطلاق حينئذ مع العلم أني لم أقصد الطلاق بالفعل وإنّما التهديد فهل وقع الطلاق أم عليّ كفارة يمين؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: الطلاق من الأمور التي علّق الشرع وقوعها على التلفّظ بها، وجعل صريح...
الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة