
ما حكم النظر إلى شعر المخطوبة؟
رقم السؤال: 3249
تاريخ النشر: 21/6/2024
المشاهدات: 151
السؤال
ما حكم النظر إلى شعر المخطوبة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد:
- لا يجوز إلا بعقد.
- والله تعالى أعلم.
الشيخ: محمد أمين الحموي
أسئلة مقترحة
ماهي عدة الطلاق وما مدتها وما المسموح للمرأة فيها وما الممنوعة عنه بالتفصيل؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أولاً: تعتد المطلقة ثلاثة قروء.... والقرء: اختلف فيه الفقهاء فالحنفية والحن...
281
امرأةٌ انفصلت عن زوجها سنةً دون طلاقٍ، ثمَّ توفِّي زوجها؛ فهل عليها عدَّة؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، أهلاً وسهلاً بكم في موقع اسأل في الإسلام وبعد: تعتدُّ أربعة أشهرٍ وعشرة أي...
214
هل المؤخر يبقى في ذمة الزوج ،وهل يحتسب كما كُتب في عقد الزواج وإذا كان يحتسب على قيمة الذهب فلماذا نكتب مثلاً ٢٠٠ الف ليرة ،وإذا كان يحتسب على قيمة الذهب ومع الفارق الكبير بين السنوات الماضية والحالية يكون مثلاً مهر الزوجة سابقاً ٢٠٠ ألف ليرة أي ما يعادل ٢٠٠ غرام ذهب وقيمتها سابقاً ٢٠٠ ألف أما إذا حسبت على القيمة الحالية فيكون مهرها ٢٢٥ مليون ليرة ،ألا يكون هذا إجحاف بحق الزوج ؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد -صلى الله عليه وسلم- وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: نعم هو دين في ذمة الزوج مثله مثل أي دين. ولا إجحاف على الزو...
233
امرأة كبيرة في العمر تقول أنها في بداية زواجها لم تكن تعرف أن الجماع في نهار رمضان مفسد للصوم وفيه الكفارة صيام شهرين متتابعين. .وقد جامعها زوجها عدة مرات ...ثم عرفت بالحكم بعد عشر سنوات ... الآن تريد أن تعرف ماذا تفعل هل تقضي عن كل نهار أفسدته صيام شهرين متتابعين ...وهي كبيرة في العمر ما الحكم الشرعي؟
الجواب
الحمدُ لله ربّ العالمين وأفضلُ الصّلاة وأتمّ التسليم على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد: أسأل الله تعالى أن يغفر لنا ولها ويتجاوز عن تقصيرنا.... إن الكفارات على الراجح تتداخل ...
214

الاشتراك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد
جميع الحقوق متاحة لكل مسلم بقصد نشر الخير والدعوة © 2024
تم التطوير بواسطة